mohamed samir official web site
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Mohamed Samir Official Web Site
 
الرئيسيةPortalأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
eslam shamel
public maneger & ADMIN 2
public maneger &  ADMIN 2
eslam shamel


عدد الرسائل : 303
العمر : 34
الموقع : www.filgoal.com
تاريخ التسجيل : 25/07/2007

عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم Empty
مُساهمةموضوع: عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم   عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم Emptyالخميس نوفمبر 15, 2007 10:54 pm

بدأ عشقه للفن والموسيقى، وعمره عامان، فكان يعزف على الأورغ الخاص بوالده بمجرّد أن يستمع إلى الألحان التي كان يعزفها على سبيل الهواية. إنه نجم "ستار أكاديمي 4" محمد القماح الذي التقت "سيدتي" أسرته الصغيرة في المنزل، لإبراز جوانب خفية من شخصيته وحياته. فماذا قالوا؟!









في البداية تقول ناديا والدة محمد القماح: محمد إنسان هادئ الطباع حتى في طفولته، فهولا يختلق المشكلات على الإطلاق، ويتميّز بالفكر المتجدّد، ولديه القدرة على احتواء مشكلاته ومواجهتها بآرائه السديدة وشخصيته القوية إلى جانب أنه محبّ لأصدقائه إلى أقصى الحدود، ويحرص على مراعاة مشاعرهم. وقد حرصت خلال تربية ولديّ محمد ودينا، الطالبة حالياً بالإعلام ـ جامعة عين شمس ـ على منحهما الحرية المسؤولة، أي التي تشعر كلا منهما بأنه حر في ما يفعل شرط ألا يخطئ، وأن يعود لي على الفور كصديقة وليس كأم، لمساعدته على إيجاد الحلول الملائمة لما يواجهه واتخاذ قرار حاسم في حياته، لا يشعر معه بالحيرة، وكنت دائماً ودون أن يشعر أضعه في اختبارات عديدة، لأتابع كيف سيواجهها، وأحمد الله أنني لم أشعر يوماً بأن محمد ودينا قد أساءا استخدام الحرية التي تربّيا عليها.
محمد ودينا والحزام الأسود













عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم B071115111957





والدته: يتميّز محمد أيضاً بالحنان الشديد ورقي المشاعر
وتضيف الأم قائلة: يتميّز محمد أيضاً بالحنان الشديد ورقي المشاعر والقدرة على التعبير عنها، وقد ورث حب الفن عن والده حيث كان عازفاً هاوياً وخاصةً على الأورغ والبيانو، وكذلك كانت أسرته بالكامل، وحتى جدته عاشقة للموسيقى وقد كانت أول من امتلك آلة البيانو.
وقد لا يصدّق أحد أن عشق الموسيقى امتلك قلب محمد وعمره 6 أشهر، فقد كان يطلق أصواتاً تقترب من الألحان الغنائية التي يسمعها، وعندما بلغ عامين كان يقلّد والده ويعزف على الأورغ الخاص به، ولم تتوقّف هوايات محمد عند الموسيقى فقط حيث احترف رياضة الكونغ - فو أيضاً في سن صغيرة، وحصل على الحزام الأسود هو وشقيقته وهي أعلى درجات اللعبة، ولذلك فقد عاد مرّة أخرى إلى التفرّغ التام لعزف الموسيقى، وبدأ ينتقل من آلة لأخرى.
وأذكر أمراً حدث منذ سنوات بعيدة في مدينة شرم الشيخ، حيث لم يكن محمد قد بلغ الخامسة من عمره عندما كنا نشهد هناك حفلاً موسيقياً ضخماً، وكان يقف مشدوهاً بمهارة عازف الأورغ يتابع أصابعه بدقة شديدة، وعندما فرغ هذا الأخير من العزف شعرت بأن محمد يتمنى أن يقلّده، ولكنه يشعر بالخجل. وعلى الفور ذهبت به إلى المسرح وشجّعته على اعتلاء مقعد عازف الأورغ والبدء في العزف بجرأة، وبمجرد أن اكتسب الجرأة تركته وعدت إلى مقعدي بين المتفرّجين، وإذا به يستمرّ في العزف ما يقرب الـ 15 دقيقة كاملة، والجميع يصفّقون له بحرارة شديدة وخاصةً السائحين. فلقد أردت أن يتعلّم كيفية مواجهة الجمهور بلا خوف وبجرأة، إلى جانب تحقيق أمنيته بالعزف في تلك اللحظة، فما كان يفعله عازف الفرقة ليس أمراً مستحيلاً، ويمكن أن يقوم به أي شخص إذا أحب الموسيقى وأخلص لها، ومن هنا فوجئت به يعشق الموسيقى بجنون، ويشترك في جميع الفرق الغنائية والموسيقية سواء في مدرسته أو في النادي، حتى بلغ المرحلة الجامعية حيث يدرس حالياً إدارة الأعمال بالجامعة العربية المفتوحة. ولم يكتف باحتراف العزف على البيانو فقط بل عزف على الغيتار أيضاً وبتميّز شديد حتى أصبح من أحب الآلات الموسيقية إلى قلبه هو وأصدقاؤه. فجميعهم يعشقون الموسيقى، ويلتقون يومياً للعزف وخاصةً في النادي.
صوّر "فيديو كليب" بتمويل من والدته













عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم B071115112644





مسؤولي البرنامج رفضوا اشتراكه لصغر سنة
وتستطرد قائلة: كان محمد يحلم بالإشتراك في "ستار أكاديمي" العام الماضي، إلا أن مسؤولي البرنامج رفضوا اشتراكه لصغر سنه، وطلبوا منه التقدّم في الدورة الحالية، وعلى الفور تقدّم إليها في موعدها المحدّد وتم قبوله. ولا أخفي أنني توقّعت لابني التفوّق في البرنامج وبلوغ المراحل النهائية، ولم أشعر بالخوف عليه على الإطلاق، وكنت أول من توقّع له التقدّم في إحدى مراحل المسابقة بعدما شعرت بأن هناك شيئاً ما يضايقه من تعابير وجهه، وهو ما أثّر على أدائه، ولكني كنت واثقة من قدرته على تجاوزها، فثقتي به بلا حدود، حتى أنه عندما فكّر في الإشتراك لم نشعر بالخوف أو القلق عليه رغم ألم الفراق الطويل فأنا وقتها لم أستطع استيعاب ذلك الأمر بسهولة، ولم أكن أهدأ إلا بعد مشاهدته في التلفزيون أو محادثته، وكنت دائمة البكاء وخاصةً في الأيام الأولى. كان مبعث قلقي الوحيد أنها المرّة الأولى التي يبتعد فيها عن أحضاني، ولا يقبلني قبل أن يذهب إلى غرفة النوم، أما أخلاقياً فكنت على ثقة من تربيتي له، وهذا فضل من الله، فهو لم يضايقني يوماً أو يرتكب خطأ يشعره بالندم، كما إنه يتّخذ دوماً القرار الصحيح الذي يدفعه إلى الأمام نحو تحقيق حلمه في النجاح فنياً كمطرب وكموسيقار، وهو ما نشجّعه ونساعده على تحقيقه وخصوصاً أن لي دوراً هاماً في حياته حيث يراني مثله الأعلى، ولذلك أحرص دائماً على أن أكون قدوة له، ولا أعده بشيء لا أستطيع تحقيقه.
فمنذ سنوات بعيدة ألاحظ عشقه للغناء، حيث كان يغلق غرفته، ويستمرّ في الغناء لساعات طويلة وخاصةً عندما كان يأتي أصدقاؤه إليه، وكان دائماً يعزف على الأورغ أو الغيتار، ثم يغنّي لأصدقائه، وما كان يدهشني قوة صوته وقدرته على التحكّم في نبراته ودرجاته الموسيقية، ولذلك عندما طلب مني أن يحصل على دروس في الغناء قطعت له وعداً بإحضار مدرّس صوت له، وبالفعل حقّقت له ما أراد، وهو ما جعله يشعر بسعادة غامرة. بعد ذلك طلب مني تحمّل نفقات عمل "كليب" غنائي له لأغنية قام بتأليفها وتلحينها مع أصدقائه فوافقت على الفور وبلا تردّد تحقيقاً لرغبته، ورغم أنها لم تكن على المستوى المطلوب عند تصويرها لافتقادنا الخبرة والاحتراف في عالم "الفيديو كليب"، ولكن يُحسب له خوض التجربة وعمره 16 عاماً فقط، إلى جانب أن الأمر كان فقط لمجرّد الهواية بعيداً عن التفكير في الإحتراف وربما لذلك لا يشعر محمد بالإقتناع بهذا العمل رغم أنه يعترف بأهميته، حيث إنه أعطاه الثقة في قدرته على تقديم شكل فني جديد ومختلف له.
والده: لا أنسى هذه اللحظات













عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم B071115114028





والده: أنا وابني صديقان مقرّبان كل منهما يتأثّر بالآخر وقد يشعر بالغيرة من نجاحه
ويقول والده أحمد القمّاح ـ موظّف في أحد البنوك ـ رغم أن والدي ضابط في الجيش المصري، إلا أنه لم يكن يعرف قسوة التربية أو الصرامة العمياء. فقد كان ودوداً، محباً للجميع، حنوناً ويسعد كثيراً باكتشاف مواهبنا الداخلية التي سُرعان ما كانت تبدو واضحة مع مرور السنوات وتقدّمنا في العمر، وكان والدي شاعراً وموسيقياً بارعاً، وكنت ابنه الوحيد ولذلك عشقت الموسيقى وترعرعت على أجهزة الصوت والآلات الموسيقية المختلفة، وأجدت استخدامها منذ طفولتي. وكان أمراً طبيعياً أن يقلّدني ابني محمد أو ينتقل عشقي الموسيقى إلى قلبه، وإن كان قد نجح في التفوق عليّ، فأنا لم أجتز مرحلة الهواية على الإطلاق، وظللت هاوياً غير محترف رغم الكثير من العروض التي قُدّمت لي للعمل كموسيقي في العديد من الحفلات الشهيرة، ربما لخجلي أو لأنني لا أحب امتهان هوايتي، وأتركها لسعادتي الذاتية فقط. أما محمد فقد بدأ التخطيط للاحتراف منذ عدة سنوات، وشعرت بذلك أيضاً، وبدأت بتشجيعه وخاصةً عندما أقدم على تجربة تصوير "فيديو كليب" غنائي، واكتفيت بتوجيهه وبحب شديد في جميع الأمور التي يقدم عليها دون أن أحجر على رأيه، أو أتدخّل في المجال الذي أحبّه وبلغ فيه مراحل لم أستطع الوصول إليها بعدما شغلني العمل والزواج.
ولذلك فنحن أصدقاء بشدة وعلاقتنا ليست مجرّد أب وابنه، بل صديقان مقرّبان كل منهما يتأثّر بالآخر وقد يشعر بالغيرة من نجاحه ويحاول تقليده، فمثلاً نشأ محمد على حب العزف الموسيقي حيث ولد وفي منزلي بيانو وأورغ وغيرهما من الأجهزة، ومنذ كان صغيراً أشجّعه على عزف المقطوعات الموسيقية على الأورغ باستثارة غيرته وإظهار مدى قدراتي كعازف واستعراضها أمامه، وكان يذهلني حقاً عندما يعزفها على الفور بمجرّد سماعها ودون تدريب، وكان يذهلني أكثر عندما يغني حيث إنني لم أفكّر في الغناء على الإطلاق، فشعرت بأن ابني حفظه الله موهبة فنية متكاملة. ودون توجيه مني بدأ العزف عندما كان عمره عامين فقط ـ بلا مبالغة ـ ورغم ذلك لم أضع في حسباني آنذاك أنه قد يحترف هذا المجال، وكنت أحرص دائماً على لفت انتباهه إلى أهمية دراسته إلى جانب الموسيقى، لأنني أعرف أنها تسري في دمائه ولا أستطيع عزله عنها على الإطلاق وإلا قتلت ملكة الإبداع في داخله. ونصيحتي الدائمة له خاصة بعد المستوى الجميل الذي ظهر به في مسابقة "ستار أكاديمي4" والذي لم أتوقّعه على الإطلاق هي الاجتهاد الدائم، والسعي نحو النجاح والإبتعاد عن اليأس مهما واجه من إحباطات.
ويضيف قائلاً: لن أنسى لحظة لقائي بابني على مسرح الأكاديمية، حيث لم يكن على علم بوجودي في بيروت، وكان رد فعله رائعاً وكاد يدفعني إلى البكاء بعد أن احتضنني بشدة، وكدنا نسقط معاً على خشبة المسرح، وبالمناسبة أهديته زجاجة عطر اختارتها شقيقته دينا.
مقالب دينا ومحمد













عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم B071115120843





شقيقته: تضايق والدي من محمد وعاقبه وخاصةً أنه رفض البوح بأنني صاحبة الفكرة وأنه مجرد منفّذ لها!
أما دينا شقيقة محمد القماح فتقول: في طفولتنا كنت دائماً العقل المفكّر والمدبّر لكل المقالب التي كانت تصيب من حولنا، أما محمد فكان "العضلات" أو المنفّذ حرفياً لما أقول، فقد كانت طفولتنا مليئة بالمرح والشقاوة، ولا أنسى موقفاً طريفاً أو كارثة تسبّبنا فيها في فيلا جدي، حيث رفض أن يذهب بنا إلى النادي لممارسة السباحة، فاقترحت على محمد أن نصنع حمام سباحة داخل "البلكونة" (الشرفة)، وعلى الفور استخدمنا صنبور ري الزرع لملء المكان بالماء ولم يشعر جدي بشيء في البداية حتى رأى المياه تتدفّق داخل المنزل، وإذا به يقترب من الشرفة ويصرخ بشدّة بعد أن رآنا نجلس في الماء التي ارتفعت لما يقرب الـ 50 سم، وفجأة تحطّم زجاج بوابة الشرفة، لتقتحم المياه المنزل وتغرقه بالكامل، وبالطبع هرولنا هاربين من أمامه قبل أن يفتك بنا، وبالمناسبة تضايق والدي من محمد وعاقبه وخاصةً أنه رفض البوح بأنني صاحبة الفكرة وأنه مجرد منفّذ لها!
أما الآن فشقيقي محمد هو أقرب إنسان لي، وأنا كذلك بالنسبة له، وكل مشاكلي يعرفها، أما أسرارنا فتشاركنا فيها دائماً والدتي، لأننا تربّينا على مصارحتها بكل شيء وبحرية كاملة كأصدقاء. وعن علاقته بالمشتركة في برنامج "ستار أكاديمي 3" راقية من مصر تقول دينا: "علاقتنا براقية لا تتجاوز كونها معرفة عائلية، وهي ليست قريبتنا كما افترض الجميع لكن تربطنا صداقة قوية مع عائلتها. وهي تدعم محمد لمعرفتها بصوته ومدى شغفه بالفن".
محمد فهد صديق محمد القماح
محمد فهد المشترك السعودي في برنامج "ستار أكاديمي3" صديق الفنان محمد القماح: تعرّفت على محمد العام الماضي أثناء تقديمه للأكاديمية في "ستار أكاديمي 3"، وقد شجّعته على الدخول للأكاديمية هذا العام أيضاً لأنه يمتلك موهبة ممتازة سواء في الغناء أو التلحين أو الكتابة، وأنا أدعم محمد كثيراً وأتمنى بالفعل أن يحقّق حلم حياته، وعموماً لقد دعمت جميع طلاب الأكاديمية عن طريق تخصيص موقع لهم من خلال موقعي بالانترنت، وأجد من خلال المنتديات والموقع أن محمد له معجبات ومعجبين كثر، وأتمنى أن يحقّق النجاح الذي يستحقه ويرضى به.
أما راقية فتقول: معرفتي بمحمد ليست بحديثة بل منذ عام كامل، وهو أقرب أصدقائي ولطالما شجّعنا بعضنا على الغناء. وقد تطوّرت العلاقة بيننا لتصبح صداقة عائلية، فأنا أعتبر والدته كوالدتي تماماً وأخته دينا قريبة مني، وجميعنا نتمنّى له النجاح. بتصرف عن سيدتي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.mo7amedsamir.yoo7.com
 
عندما تتحدث عائله قماح عن ابنهم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mohamed samir official web site :: artists forum :: artists news-
انتقل الى: