قامت ثلاث من اكبر وأشهر المجلات الأمريكية بفتح النار وباب الانتقادات على بريتني سبيرز، وقد جاءت هذه الخطوة في نفس الأسبوع من قبل المجلات الثلاث على الرغم من المنافسة الكبيرة بينها، فهل هي خطة منظمة لإعلان الحرب على بريتني التي تمنح هذه المجلات زيادة في نسبة الشراء؟! ام ان تصرفات بريتني اصبحت مثيرة للنقد الى درجة جعلت الجميع يقف ضدها؟!
ميهمنيش...
وبما أن الأرجح هو الاحتمال الثاني فان مجلة "OK" التي كتبت في عددها الصادر قبل أسبوعين، وتم نشر الخبر في فرفش، أن بريتني قامت بسرقة ملابس استخدمت في تصويرها لصالح المجلة، أعلنت هذه المرة عن تقرير ستنشره في عددها القادم حول حقيقة كون بريتني سحاقية، وأكدت المجلة أنها تملك براهين قاطعة حول الموضوع.. وكنا في فرفش قد نشرنا خبرا في الماضي تساءلنا فيه عن بعض تصرفات بريتني التي توحي بانها سحاقية..
من جهتها فاجأت مجلة "US Weekly" في عددها الأخير جمهور القراء بلقاء مع إحدى الخادمات اللواتي عملن في بيت بريتني، وصرّحت الخادمة بان بريتني كانت تسيء معاملة أولادها، ولم تكن تتصرف كأم طبيعية، وقد كانت تشرب الكحول حتى الثمالة بحضورهم ثم تتوجه نحو غرفتها للنوم وتطلب أن ينام الأولاد معها في نفس السرير!
أما الخبر الثالث والأكثر سوءا فقد نشرته مجلة "Star" وكتبت فيه عن مدى خطورة بقاء أولاد بريتني معها نتيجة تعاملها معهم، فقد نقلت عن مرافقة سابقة لبريتني بان الأم النجمة كانت تعاشر رجال آخرين غير زوجها وأب أولادها، وان الأم لم تكن تهتم لوجود الأولاد حولها في تلك الأثناء. كما أفاد التقرير أن بريتني كانت ترفض تغيير الحفاظات لأولادها عندما لم تتواجد المساعدات مما كان يسبب الاذى لجلد الأولاد.. وقد ذكرت المجلة نقلا عن المرافقة بان بريتني صرحت في حالات الصحو والثمالة ان انجابها لابنيها لم تكن سوى غلطة ولحظة طيش!!